شعر
تشتاقُني ذاكَ الذي سرَقَ الغيابُ خطاهُ بداخلي موتاً تُحلِّقُ في سماه الآهُ ذاكَ الذي تركَ القصائد في دمي تغتالني وتصيح: أنتَ فِداهُ أشتاقُهُخُـُـ يجيجتاحني فجراً نديَّاً ، جلّ منْ سوَّاهُ يهَبُ الخُطى قلبي ويطفئُ حزنهُ ويصيحُ في حشْدِ الهوى: أهواهُ!